×
MAPNEWS قم بتنزيل التطبيق على Google Play
 
MAPNEWS قم بتنزيل التطبيق على AppStore
 
تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
الرئيسية
  • Français
  • English
  • Español
  • العربية
  • ⵜⴰⵎⴰⵣⵉⵖⵜ
أشترك تسجيل الدخول
  •  
  •  

    استمارة البحث

  • الأنشطة الملكية

    المكتبة الملكية للفيديو و الصورة

    خطب و رسائل لجلالة الملك

    • جلالة الملك يوجه رسالة للقمة الاستثنائية لمجموعة دول الساحل والصحراء
      13 أبريل 2019
      في ما يلي نص الرسالة التي وجهها صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، إلى القمة الاستثنائية لمجموعة دول الساحل والصحراء ، المنعقدة اليوم السبت (13 أبريل) بنجامينا. ...
    30 مارس 2019
    نص الخطاب الذي ألقاه أمير المؤمنين صاحب الجلالة الملك محمد السادس خلال مراسم الاستقبال الرسمي لقداسة البابا فرانسيس
    16 مارس 2019
    جلالة الملك يوجه رسالة إلى المشاركين في الدورة السنوية الخامسة لمنتدى كرانس مونتانا بالداخلة
    المزيد

    الأنشطة الملكية

    أشرف صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، اليوم الأربعاء بحي القامرة بمقاطعة يعقوب المنصور بالرباط، على إعطاء انطلاقة العملية الوطنية للدع ...
    تتمة
    بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك، بعث أمير المؤمنين، صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله وأيده، برقيات تهاني وتبريك إلى أشقائه أصحاب الجلالة وا ...
    تتمة
    جل الأنشطة الملكية
  • خطب و رسائل لجلالة الملك
  • الأنشطة الأميرية
  • الأخبار
    • سياسة
    • ثقافة
    • مجتمع
    • إقتصاد
    • رياضة
    • دولي
    • أخبار عامة
    • جهات
  • الأخبار

    سياسة

    أشاد السفير الياباني بالرباط السيد تاكوجي هاناتاني، اليوم الخميس بالرباط، بـ"العلاقات الوثيقة" القائمة بين بلا ...
    أخبار سياسية

    رياضة

    أكد محمد غزلان، الكاتب العام للجامعة الملكية المغربية لألعاب القوى، أن الدورة الثانية عشرة للملتقى الدولي محمد السادس لأ ...
    أخبار رياضية

    ثقافة

    الرباط - صادق مجلس الحكومة المنعقد، اليوم الخميس بالرباط، برئاسة السيد سعد الدين العثماني رئيس الحكومة، على مشروع مرس ...
    أخبار ثقافية

    دولي

    أعلنت البحرية الإيطالية، اليوم الخميس، أنها أنقذت "تنفيذا للقانون الدولي"، 36 مهاجرا كانوا على متن زورق في ال ...
    أخبار عالمية

    مجتمع

    نظم مجلس مقاطة حسان، اليوم الخميس بالرباط، ندوة علمية حول موضوع "التبرع بالأعضاء بين المنظور القانوني والديني" ...
    أخبار المجتمع

    أخبار عامة

    تعرض منزل بالمدينة العتيقة بمراكش ، اليوم الخميس، لانهيار جزئي نجم عنه وفاة شخص وإصابة سيدة. ...
    أخبار عامة

    إقتصاد

    بلغ عدد السياح الذين زاروا المغرب خلال الفترة الممتدة ما بين يناير ومارس 2019 ، ما مجموعه 506 ر2 مليون ، أي بتسجيل زياد ...
    أخبار إقتصادية

    جهات

    تم اليوم الخميس بمركز حماية الطفولة بورزازات إعطاء انطلاقة عملية الدعم الغذائي "رمضان 1440"، التي تنظمها مؤسسة ...
    أخبارجهوية
  • الملفات
  • مكتبة الوسائط
    •  ماب صور
    • ​  ماب رسومات
    • ​ ماب فيديو
    • ​ ماب أوديو
  • المغرب
    •  جلالة الملك
    •  الدستور
    •  برلمان المغرب
    •  الحكومة المغربية
  • و م ع
  •  
أشتركتسجيل الدخول

استمارة البحث

الأخبار
  •   السفير الياباني يشيد بـ" العلاقات الوثيقة" مع المغرب : سياسة
  •   البحرية الإيطالية تنقذ 36 مهاجرا قبالة ليبيا : دولي
  •   انطلاق عملية الدعم الغذائي "رمضان 1440هـ" بإقليم ورزازات : جهات
  •   الملتقى الدولي محمد السادس لألعاب القوى (الرباط 2019): الدورة ال12 ستشكل طبقا استثنائيا (الكاتب العام للجامعة) : رياضة
  •   التبرع بالأعضاء بين المنظور القانوني والديني محور ندوة علمية بالرباط : مجتمع
  •   استفادة أزيد من 2650 أسرة بفاس من العملية الوطنية للدعم الغذائي "رمضان 1440" : جهات
  •   اختلال التوازن بين العرض والطلب وراء ارتفاع أسعار البصل والوضع الطبيعي سيعود مع دخول إنتاج الموسم الحالي : مجتمع
  •   وفاة شخص في انهيار جزئي لمنزل بالمدينة العتيقة بمراكش : أخبار عامة
  •   ميدلت ... 7900 أسرة تستفيد من عملية الدعم الغذائي "رمضان 1440 هجرية" : جهات
  •   وزارة الصحة تتخذ سلسلة من التدابير لتعزيز مراقبة محلات بيع المأكولات والمنتجات الغذائية خلال شهر رمضان : مجتمع
الأحد 29 يناير 2023 | 13:05

استمارة البحث

رسالة الخطأ

Deprecated function :The each() function is deprecated. This message will be suppressed on further calls في module_enable() (السطر 407 من /data/map_fr_new/ar/includes/module.inc).
  1. الرئيسية
  2. خطب و رسائل لجلالة الملك

نص الخطاب الذي ألقاه أمير المؤمنين صاحب الجلالة الملك محمد السادس خلال مراسم الاستقبال الرسمي لقداسة البابا فرانسيس

30 مارس 2019 نسخة للطبع
الرباط - ألقى أمير المؤمنين، صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، خطابا ساميا خلال مراسم الاستقبال الرسمي الذي خصصه جلالته، اليوم السبت، لقداسة البابا فرانسيس، بباحة مسجد حسان بالرباط، بمناسبة الزيارة الرسمية التي يقوم بها البابا للمملكة.

وفي ما يلي نص الخطاب الملكي :

  

"الحمد لله، والصلاة والسلام على مولانا رسول الله وآله وصحبه.

قداسة البابا،

أصحاب المعالي والسعادة،

حضرات السيدات والسادة،

 

يشهد المغرب اليوم حدثا استثنائيا، لسببين رئيسيين :

أولهما : زيارة قداسة البابا فرنسيس الأول لبلدنا.

وثانيهما: لأن زيارة الحبر الأعظم، تذكرني بزيارة البابا يوحنا بوليس الثاني، التي كانت زيارة تاريخية للمغرب.

إن هذه الزيارة تندرج في إطار العلاقات العريقة بين المغرب والفاتكان.

وقد حرصنا على أن يعبر توقيتها ومكانها، عن الرمزية العميقة، والحمولة التاريخية، والرهان الحضاري لهذا الحدث.

فالموقع التاريخي، الذي يحتضن لقاءنا اليوم، يجمع بين معاني الانفتاح والعبور والتلاقح الثقافي، ويشكل في حد ذاته رمزا للتوازن والانسجام.

فقد أقيم بشكل مقصود، في ملتقى نهر أبي رقراق والمحيط الأطلسي، وعلى محور واحد، يمتد من مسجد الكتبية بمراكش، والخيرالدة باشبيلية، ليكون صلة وصل روحية ومعمارية وثقافية، بين افريقيا وأوروبا.

وقد أردنا أن تتزامن زيارتكم للمغرب مع شهر رجب، الذي شهد إحدى أكثر الحلقات رمزية من تاريخ الإسلام والمسيحية، عندما غادر المسلمون مكة، بأمر من النبي محمد صلى الله عليه وسلم، ولجؤوا فرارا من الاضطهاد، إلى النجاشي، ملك الحبشة المسيحي.

فكان ذلك أول استقبال، وأول تعارف متبادل بين الديانتين الإسلامية والمسيحية.

وها نحن اليوم، نخلد معا هذا الاعتراف المتبادل، من أجل المستقبل والأجيال القادمة.

 

قداسة البابا،

أصحاب المعالي والسعادة،

حضرات السيدات والسادة،

 

تأتي زيارتكم للمغرب، في سياق يواجه فيه المجتمع الدولي، كما جميع المؤمنين، تحديات كثيرة.

وهي تحديات من نوع جديد، تستمد خطورتها من خيانة الرسالة الإلهية وتحريفها واستغلالها، وذلك من خلال الانسياق وراء سياسة رفض الآخر، فضلا عن أطروحات دنيئة أخرى.

وفي عالم يبحث عن مرجعياته وثوابته، فقد حرصت المملكة المغربية على الجهر والتشبث الدائم بروابط الأخوة، التي تجمع أبناء إبراهيم عليه السلام، كركيزة أساسية للحضارة المغربية، الغنية بتعدد وتنوع مكوناتها.

ويشكل التلاحم الذي يجمع بين المغاربة، بغض النظر عن اختلاف معتقداتهم، نموذجا ساطعا في هذا المجال.

فهذا التلاحم هو واقع يومي في المغرب. وهو ما يتجلى في المساجد والكنائس والبيع، التي ما فتئت تجاور بعضها البعض في مدن المملكة.

وبصفتي ملك المغرب، وأمير المؤمنين، فإنني مؤتمن على ضمان حرية ممارسة الشعائر الدينية. وأنا بذلك أمير جميع المؤمنين، على اختلاف دياناتهم.

وبهذه الصفة، لا يمكنني الحديث عن أرض الإسلام، وكأنه لا وجود هنا لغير المسلمين. فأنا الضامن لحرية ممارسة الديانات السماوية.

وأنا المؤتمن على حماية اليهود المغاربة، والمسيحيين القادمين من الدول الأخرى، الذين يعيشون في المغرب.

 

قداسة البابا،

أصحاب المعالي والسعادة،

حضرات السيدات والسادة،

 

إننا في بحث متواصل عما يرضي الله، في ما وراء الصمت، أو الكلمات، أو المعتقدات وما توفره من سكينة، وذلك لتظل دياناتنا جسورا متميزة ونيرة، ولكي تظل تعاليم الإسلام ورسالته منارة خالدة.

بيد أنه من الواضح أن الحوار بين الديانات السماوية، يبقى غير كاف في واقعنا اليوم.

ففي الوقت الذي تشهد فيه أنماط العيش تحولات كبرى، في كل مكان، وبخصوص كل المجالات، فإنه ينبغي للحوار بين الأديان أن يتطور ويتجدد كذلك.

لقد استغرق الحوار القائم على "التسامح" وقتا ليس بيسير، دون أن يحقق أهدافه.

فالديانات السماوية الثلاث لم توجد للتسامح في ما بينها، لا إجباريا كقدر محتوم، ولا اختياريا من باب المجاملة؛

بل وجدت للانفتاح على بعضها البعض، وللتعارف في ما بينها، في سعي دائم للخير المتبادل؛ قال تعالى :

"يا أيها الناس، إنا خلقناكم من ذكر وأنثى، وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا، إن أكرمكم عند الله أتقاكم"، صدق الله العظيم.

فالتطرف، سواء كان دينيا أو غير ذلك، مصدره انعدام التعارف المتبادل، والجهل بالآخر، بل الجهل، وكفى.

ذلك أن التعارف المتبادل يعني رفض التطرف، بكل أشكاله؛ وهو السبيل لرفع تحديات هذا العصر المضطرب. قال تعالى :

"لكل جعلنا منكم شرعة ومنهاجا، ولو شاء الله لجعلكم أمة واحدة، ولكن ليبلوكم في ما آتاكم، فاستبقوا الخيرات"، صدق الله العظيم.

ولمواجهة التطرف بكل أشكاله، فإن الحل لن يكون عسكريا ولا ماليا؛ بل الحل يكمن في شيء واحد، هو التربية.

فدفاعي عن قضية التربية، إنما هو إدانة للجهل. ذلك أن ما يهدد حضاراتنا هي المقاربات الثنائية، وانعدام التعارف المتبادل، ولم يكن يوما الدين.

واليوم، فإني بصفتي أمير المؤمنين، أدعو إلى إيلاء الدين مجددا المكانة التي يستحقها في مجال التربية.

ولا يمكنني وأنا أخاطب هؤلاء الشباب، ألا أحذرهم من مخاطر التطرف أو السقوط في نزوعات العنف.

فليس الدين هو ما يجمع بين الإرهابيين، بل يجمعهم الجهل بالدين.

لقد حان الوقت لرفض استغلال الدين كمطية للجهلة، وللجهل وعدم التسامح، لتبرير حماقاتهم.

فالدين نور ومعرفة وحكمة. والدين بطبيعته يدعو إلى السلام، ويحث على استثمار الطاقات في معارك أكثر نبلا، بدل هدرها في سباق التسلح، وأشكال أخرى من التسابق الأعمى.

ولهذا الغرض، أحدثنا مؤسسة محمد السادس للعلماء. وفي نفس السياق، استجبنا لطلبات العديد من البلدان الإفريقية والأوروبية، باستقبال شبابها في معهد محمد السادس لتكوين الأئمة والمرشدين والمرشدات.

 

قداسة البابا،

أصحاب المعالي والسعادة،

حضرات السيدات والسادة،

 

بصفتنا أمير المؤمنين، فإننا نتقاسم والحبر الأعظم، الإيمان بنفس القيم الروحية الفاعلة، التي تنشد خدمة الصالح العام.

إن القيم الروحانية ليست هدفا في حد ذاتها، بقدر ما تدفعنا إلى القيام بمبادرات ملموسة. فهي تحثنا على محبة الآخر، ومد يد العون له.

بيد أن هناك حقيقة أساسية، وهي : أن الله غفور رحيم. وبما أن الرحمة من صفاته تعالى، فقد جعلنا السماحة والعفو والرأفة في صلب عملنا.

ولأن المحبة من صفاته أيضا، فقد بادرنا طوال سنوات حكمنا، بالعمل على القرب من الفئات الأكثر فقراً وهشاشة.

فهذه القيم هي روح وجوهر المبادرة الوطنية للتنمية البشرية، التي أطلقناها في بلادنا منذ 14 عاما، بهدف تحسين ظروف عيش الأشخاص الذين يعانون من الفقر والهشاشة، وإدماج من يعانون من الإقصاء، وتوفير سكن للمشردين، وإعطائهم الأمل في مستقبل يضمن لهم الكرامة.

تلكم القيم هي أيضا في صلب الفلسفة التي ترتكز عليها سياسة الهجرة واللجوء، التي اعتمدناها ببلادنا، وحرصنا على أن تكون مبنية أساسا على التضامن.

وهي تنسجم مع الميثاق الدولي للهجرة، الذي تمت المصادقة عليه في 10 دجنبر الماضي بمراكش.

 

قداسة البابا،

أصحاب المعالي والسعادة،

حضرات السيدات والسادة،

 

إن لقاءنا اليوم يرسخ قناعة مشتركة، مفادها أن القيم التي ترتكز عليها الديانات التوحيدية، تساهم في ترشيد النظام العالمي وتحسينه، وفي تحقيق المصالحة والتقارب بين مكوناته.

وبصفتي أمير المؤمنين، فإني أرفض مثل قداستكم، سلوك اللامبالاة بجميع أشكالها.

كما أحيي شجاعة القادة الذين لا يتهربون من مسؤولياتهم، إزاء قضايا العصر الكبرى.

وإننا نتابع باهتمام وتقدير كبيرين، الجهود التي تبذلونها خدمة للسلم عبر العالم، وكذا دعواتكم المستمرة إلى تعزيز دور التربية والحوار، ووقف كل أشكال العنف، ومحاربة الفقر والفساد، والتصدي للتغيرات المناخية، وغيرها من الآفات التي تنخر مجتمعاتنا.

وبصفتينا أمير المؤمنين والحبر الأعظم، فإننا مدعوون لأن نكون في نفس الوقـت، مثاليين وعمليين، واقعيين ونموذجيين.

فرسائلنا تتسم بطابعها الراهن والأبدي في آن واحد.

وهي تدعو الشعوب إلى الالتزام بقيم الاعتدال، وتحقيق مطلب التعارف المتبادل، وتعزيز الوعي باختلاف الآخر.

وبذلك، نكون، قداسة البابا، قد اجتمعنا "على كلمة سواء بيننا وبينكم".

وهي كلمة تتجاوز دلالاتها المعنى الضيق للتوافق التحكيمي. فنحن نفهمها - ونعيشها -كرسالة مشتركة بين المسلمين والمسيحيين واليهود، موجهة للبشرية جمعاء.

وذلكم هو ما يجمعنا اليوم، وما ينبغي أن يوحدنا في المستقبل.

والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته".

 

آخرتغيير : 30 مارس 2019

إشهارات

المكتبة الملكية للفيديو و الصورة

النشرة الإخبارية

لا تدع أي خبر يفوتك، اشترك بخدمة النشرة الإخبارية

إشترك

تابعونا

الملفات

اقرأ أيضا

  • بروكسل - مشاركة مكثفة للأقاليم الجنوبية في معرض المنتجات البحرية (سيفود إيكسبو) ببروكسل
  • سيدي افني - زربية بوطروش بإقليم سيدي إفني.. منتوج تقليدي يحمل التراث المحلي إلى العالم
  • مكسيكو - مسجد مكسيكو.. مكان للعبادة والعمل الاجتماعي لفائدة المسلمين في هذا البلد
  • واشنطن - الأعمال السينمائية المغربية الجيدة مرحب بها في مهرجان واشنطن السينمائي (نائبة مدير المهرجان)
  • جوهانسبورغ - برلمان عموم إفريقيا.. نواب مغاربة بالبرلمان الإفريقي يدعون إلى انخراط فاعل من أجل الدفاع عن مصالح المملكة

© 2018 وكالة المغرب العربي للأنباء. جميع الحقوق محفوظة.

تدابير قانونية

أنشئ من طرف ARCHOS TECHNOLOGY

 

الأخبار

  • سياسة
  • إقتصاد
  • ثقافة
  • مجتمع
  • رياضة
  • جهات
  • أخبار عامة
  • دولي
  • إشهار

الأنشطة الملكية

  • خطب و رسائل لجلالة الملك
  • الأنشطة الملكية
  • الأنشطة الأميرية

المغرب

  • جلالة الملك
  • الدستور
  • الحكومة
  • الحكومة المغربية

RSS

  • سياسة
  • إقتصاد
  • مجتمع
  • ثقافة
  • رياضة
  • جهات
  • أخبار عامة
  • دولي