https://preprod.mapnews.ma/ar/actualites/politique
frالتأكيد بالرباط على ضرورة تنسيق الجهود حيال قضايا الهجرة والاتجار في البشر بالمنطقة المتوسطية
https://preprod.mapnews.ma/ar/actualites/%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D8%B3%D8%A9/%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%A3%D9%83%D9%8A%D8%AF-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%B7-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%B6%D8%B1%D9%88%D8%B1%D8%A9-%D8%AA%D9%86%D8%B3%D9%8A%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%87%D9%88%D8%AF-%D8%AD%D9%8A%D8%A7%D9%84-%D9%82%D8%B6%D8%A7%D9%8A%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D9%87%D8%AC%D8%B1%D8%A9-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AA%D8%AC%D8%A7%D8%B1-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B4%D8%B1-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%86%D8%B7%D9%82%D8%A9
<div class="field field-name-body field-type-text-with-summary field-label-hidden"><div class="field-items"><div class="field-item even" property="content:encoded"><p>وشدد المشاركون في هذا اللقاء المندرج في إطار أعمال الدورة السابعة عشر للجمعية العامة لبرلمان البحر الأبيض المتوسط التي يستضيف البرلمان المغربي أشغالها على مدى يومين، على أن ظاهرة الهجرة والاتجار في البشر تشكل "تحديا حقيقا" يواجه بلدان المنطقة المتوسطية.</p>
<p>وفي هذا الإطار، أوضحت عضو مجلس الشيوخ الفرنسي، ماري أرليت كارلوتي أن الشبكات الإجرامية الناشطة في مجال الاتجار في البشر حققت سنة 2015، وفق معطيات الهيأة الأوربية للتنسيق الأمني (أروبول)، ما بين 5 إلى 6 مليار دولار من العائدات، مشيرة إلى أن "هؤلاء المجرمين يستغلون سعي الناس للبحث عن حياة أفضل في بلد غير بلدهم".</p>
<p>واعتبرت السيد كارلوتي أن الفقر والحروب والتغير المناخي، تشكل الدوافع الرئيسية لمغادرة المهاجرين لأوطانهم بحثا عن حياة أفضل، مبرزة في هذا السياق الحاجة إلى بناء حكامة مرتبطة بالهجرة، سواء على المستوى الوطني أو الإقليمي أو الدولي، وذلك لكون مخاطر الاتجار بالبشر تكون أكبر عندما تكون الهجرة غير آمنة وغير منظمة.</p>
<p>وقالت "نحن لسنا مستعدين بما فيه الكفاية ولا نتحرك على النحو المطلوب لمواجهة هذه الظاهرة"، مسجلة أنه سواء تعلق الأمر ببلدان العبور أو الإقامة فالكل معني بمواجهة هذه الظاهرة التي يتحدى من خلالها المجرمون القوانين الدولية ذات الصلة بالكرامة الإنسانية.</p>
<p>من جهته، أكد الممثل الخاص لمنظمة الأمن والتعاون الأوروبي، المنسق المعني بمكافحة الاتجار بالبشر، فاليانت ريتشي، أن هناك عشرات الملايين من ضحايا الاتجار بالبشر عبر العالم، مشيرا إلى أن الوقت قد حان من أجل مواجهة هذه الظاهرة على المستويات القانونية والمالية والسياسية.</p>
<p>وشدد ريتشي، على ضرورة تجفيف مصادر الأموال التي تغذي المتاجرين في البشر، وكذا تطبيق سياسات قادرة على التعامل مع الاستخدام المتزايد للتكنولوجيا في مجال الاتجار في البشر، داعيا في هذا الإطار إلى تبني قوانين قادرة على التصدي لهذه الظاهرة التي أضحت اليوم في تزايد مستمر بفعل اتساع استعمال تكنولوجيا الاتصال والمعلومات.</p>
<p>وتميزت أشغال هذه اللجنة التي عرفت حضورا وازنا للبرلمانيين الأعضاء ببرلمان البحر الأبيض المتوسط، بتقديم تقريرين والمصادقة عليهما، ويتعلق الأمر بتقرير حول موضوع "مكافحة الاتجار بالبشر وتهريب المهاجرين في منطقة برلمان البحر الأبيض المتوسط"، وكذا تقرير حول "استخدامات الذكاء الاصطناعي وانعاكاساته على كفاءة استعمال الطاقة".</p>
<p> وتناقش الدورة السابعة عشر للجمعية العامة لبرلمان البحر الأبيض المتوسط العديد من القضايا والمواضيع ذات الراهنية المطروحة على أجندة عمل هذه المنظمة البرلمانية، من خلال التوصيات والقرارات المعدة في إطار اللجن الدائمة المتخصصة ، لاسيما ذات الصلة بقضايا "الهجرة" و"الأمن والإرهاب" و"الجريمة المنظمة والاتجار بالبشر"، و"التطورات الجيوسياسية والأمنية في المنطقة"، و"الأزمة المالية والاقتصادية"، و"الذكاء الاصطناعي" و"النجاعة الطاقية" و"الأمن المائي" و"حماية البيئة البحرية".</p>
<p>ويحضر أشغال هذه الدورة التي تنعقد في سياق إقليمي مضطرب وتحديات متعددة الأبعاد تواجه المنطقة المتوسطية، أزيد من 200 مشاركا من 20 دولة ومنظمة إقليمية ودولية بالاضافة إلى فعاليات المجتمع المدني والفاعلين الاقتصاديين.</p>
</div></div></div><div class="field field-name-field-accroche field-type-text-long field-label-hidden"><div class="field-items"><div class="field-item even">أكد المشاركون في أشغال اللجنة الدائمة الثالثة للحوار بين الحضارات وحقوق الإنسان التابعة لبرلمان البحر الأبيض المتوسط، اليوم الثلاثاء بالرباط، على ضرورة تنسيق جهود الدول الأعضاء بهذه المنظمة البرلمانية في القضايا المرتبطة بالهجرة والاتجار في البشر.</div></div></div><div class="field field-name-field-date field-type-text field-label-hidden"><div class="field-items"><div class="field-item even">01 مارس 2023</div></div></div><div class="field field-name-field-ville field-type-text field-label-hidden"><div class="field-items"><div class="field-item even">الرباط</div></div></div><div class="field field-name-field-image field-type-image field-label-hidden"><div class="field-items"><div class="field-item even"><img typeof="foaf:Image" src="https://preprod.mapnews.ma/ar/sites/default/files/styles/corps_article_image/public/BH9W1852_preview.jpg?itok=mZ0MziJH" width="450" height="266" alt="" /></div></div></div><div class="field field-name-field-categorie field-type-taxonomy-term-reference field-label-hidden"><div class="field-items"><div class="field-item even"><a href="/ar/cat%C3%A9gorie/%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D8%B3%D8%A9" typeof="skos:Concept" property="rdfs:label skos:prefLabel" datatype="">سياسة</a></div></div></div><div class="field field-name-field-article-important field-type-list-boolean field-label-hidden"><div class="field-items"><div class="field-item even">non</div></div></div><div class="field field-name-field-gratuit field-type-list-boolean field-label-above"><div class="field-label">Gratuit: </div><div class="field-items"><div class="field-item even">oui</div></div></div>adminpreprod.mapnews.ma/arالرباط .. أعضاء الجمعية البرلمانية للفرنكفونية يناقشون المساواة بين الجنسين
https://preprod.mapnews.ma/ar/actualites/%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D8%B3%D8%A9/%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%B7-%D8%A3%D8%B9%D8%B6%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%85%D8%B9%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B1%D9%84%D9%85%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D9%84%D9%81%D8%B1%D9%86%D9%83%D9%81%D9%88%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D9%8A%D9%86%D8%A7%D9%82%D8%B4%D9%88%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B3%D8%A7%D9%88%D8%A7%D8%A9-%D8%A8%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%86%D8%B3%D9%8A%D9%86
<div class="field field-name-body field-type-text-with-summary field-label-hidden"><div class="field-items"><div class="field-item even" property="content:encoded"><p>وفي كلمة لها بالمناسبة، قالت نائبة رئيس مجلس النواب، خديجة الزومي، إن الجمعية البرلمانية للفرنكفونية مدعوة، في ظل السياق الحالي، إلى تقوية الجهود الدولية من أجل تحقيق المساواة بين الجنسين، وهو الهدف الخامس من ضمن أهداف التنمية المستدامة لسنة 2030، مبرزة أن هذا الالتزام تعهّد به رؤساء الدول والحكومات خلال القمة الفرنكوفونية السابعة عشر، في يريفان بأرمينيا، في أكتوبر 2018.</p>
<p>وأشارت السيدة الزومي إلى التزام المغرب على مستوى تمكين النساء وتحقيق المساواة بين النساء والرجال، من خلال إقرار الميزانية المستجيبة للنوع الاجتماعي، مبرزة أن المغرب أنشأ سنة 2013 مركز الامتياز لميزانية النوع الاجتماعي، والمعترف به دوليا، باعتباره منصة لتطوير الخبرات والمعارف والتشبيك بين مختلف المتدخلين في مجال مقاربة النوع في الميزانية وطنيا وإقليميا ودوليا، عن طريق وضع برامج تمكن النساء من مواكبة التنمية السوسيواقتصادية الدامجة والمستدامة.</p>
<p>من جهة أخرى ، لفتت النائبة البرلمانية إلى أن لجنة الشؤون البرلمانية التابعة للجمعية البرلمانية للفرانكفونية ستتناول موضوع الأخبار الزائفة التي تؤثر على المؤسسة البرلمانية، مشددة على دور المشرع في تقوية النصوص القانونية التي تمكن المواطن مع المعلومة الصحيحة، وعلى رأسها مدونة الصحافة والنشر والقانون الجنائي.</p>
<p>من جانبه، نوّه رئيس مكتب لجنة الشؤون البرلمانية، جويل جودين، بالعمل الهام الذي يقوم به البرلمانيون داخل الجمعية البرلمانية للفرنكفونية لاسيما على مستوى التزامهم من أجل دعم الفرنكوفونية وخاصة الفرنكفونية البرلمانية، مشيدا بانفتاح البرلمان المغربي على الهيئة البرلمانية ذاتها، وذلك باحتضانه ثلاث لقاءات خلال السنوات الأخيرة. ويتعلق الأمر بالدورة 28 للجمعية الجهوية الإفريقية التابعة للجمعية البرلمانية للفرانكفونية ، والجمع العام لجمعية الأمناء العامين للبرلمانات الفرنكوفونية ، بالإضافة إلى لقاءات شبكة النساء البرلمانيات.</p>
<p>ودعا السيد جودين إلى تكثيف جهود البرلمانيين لإغناء عمل الجمعية البرلمانية للفرنكفونية وتبادل التجارب للتجاوب مع الانتظارات الملّحة. ويتعلق الأمر بالنسبة له، بتعزيز الديمقراطية، وتقوية دولة القانون والمؤسسات البرلمانية، وضمان حقوق الإنسان والمساواة بين النساء والرجال، وإشعاع اللغة الفرنسية.</p>
<p>من جانبها، نوهت رئيسة شبكة النساء البرلمانيات التابعة للجمعية البرلمانية للفرانكفونية ، سوسي شنتال، بتنظيم اللقاء باعتباره فرصة لمختلف الدول الأعضاء لدعم عمل الشبكة في ما يتعلق بتقوية مشاركة النساء وتمثيليتهن السياسية لاسيما في البرلمان، مؤكدة في هذا الصدد على أهمية تقاسم التجارب والتشبيك بين النساء البرلمانيات في المنطقة الفرنكفونية.</p>
<p>وبعدما نوّهت السيدة شنتال برصيد المغرب على مستوى تمكين النساء لاسيما على مستوى تعليم الفتيات بالإضافة إلى تشجيع المشاركة السياسية للنساء، لفتت إلى التجربة المهمة للمملكة في مجال إقرار الميزانية المستجيبة للنوع الاجتماعي بالإضافة إلى إنشاء مركز الامتياز لميزانية النوع الاجتماعي، والذي سيشكل محورا ضمن محاور نقاش البرلمانيات داخل الشبكة، لتقاسم الخبرات والتجارب.</p>
<p>يُشار إلى أن لجنة الشؤون البرلمانية ستناقش تأثير الأخبار الزائفة على الوسط البرلماني ودور الديمقراطيات البرلمانية في التصدي للتضليل الإعلامي، بالإضافة إلى استراتيجيات تعزيز انتشار المعلومة الصحيحة في المنطقة الفرنكوفونية، فيما ستناقش شبكة النساء البرلمانيات مواضيع ذات صلة بقضايا النساء، وضمنها العنف في الحروب المسلحة، تعزيز تعلم الفتيات، بالإضافة إلى توجهات الفرنكفونية من أجل تحقيق المساواة بين الجنسين.</p>
</div></div></div><div class="field field-name-field-accroche field-type-text-long field-label-hidden"><div class="field-items"><div class="field-item even">ناقش المشاركون في أشغال الجمعية البرلمانية للفرنكفونية، اليوم الأربعاء بمجلس النواب، تحدي إقرار المساواة بين الجنسين على ضوء التزام الدول بتحقيق أهداف التنمية المستدامة.</div></div></div><div class="field field-name-field-date field-type-text field-label-hidden"><div class="field-items"><div class="field-item even">01 مارس 2023</div></div></div><div class="field field-name-field-ville field-type-text field-label-hidden"><div class="field-items"><div class="field-item even">الرباط</div></div></div><div class="field field-name-field-image field-type-image field-label-hidden"><div class="field-items"><div class="field-item even"><img typeof="foaf:Image" src="https://preprod.mapnews.ma/ar/sites/default/files/styles/corps_article_image/public/majliis.jpg?itok=HGuUmUHr" width="450" height="268" alt="" /></div></div></div><div class="field field-name-field-categorie field-type-taxonomy-term-reference field-label-hidden"><div class="field-items"><div class="field-item even"><a href="/ar/cat%C3%A9gorie/%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D8%B3%D8%A9" typeof="skos:Concept" property="rdfs:label skos:prefLabel" datatype="">سياسة</a></div></div></div><div class="field field-name-field-article-important field-type-list-boolean field-label-hidden"><div class="field-items"><div class="field-item even">non</div></div></div><div class="field field-name-field-gratuit field-type-list-boolean field-label-above"><div class="field-label">Gratuit: </div><div class="field-items"><div class="field-item even">oui</div></div></div>adminpreprod.mapnews.ma/arالمغرب-النمسا.. توافق بشأن الهجرة
https://preprod.mapnews.ma/ar/actualites/%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D8%B3%D8%A9/%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%BA%D8%B1%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%85%D8%B3%D8%A7-%D8%AA%D9%88%D8%A7%D9%81%D9%82-%D8%A8%D8%B4%D8%A3%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%87%D8%AC%D8%B1%D8%A9
<div class="field field-name-body field-type-text-with-summary field-label-hidden"><div class="field-items"><div class="field-item even" property="content:encoded"><p> وأثمر الحوار، الذي أجراه الطرفان بقوة وعزم، بمناسبة زيارة المستشار الفيدرالي النمساوي، كارل نيهامر والوفد المرافق له للمملكة، تقاربا في وجهات النظر حول مكافحة الهجرة غير الشرعية والاتجار بالبشر.</p>
<p> ويستند هذا التعاون على تجربة المملكة المشهودة والمعترف بها في مجال الهجرة. أليس المغرب هو البلد الذي يتميز بسياسة الهجرة غير المسبوقة التي تبناها بقيادة صاحب الجلالة الملك محمد السادس ؟ أليست المملكة هي السباقة إلى إطلاق عام 2014 أكبر عملية لتسوية وضعية وإدماج المهاجرين الذين دخلوا أراضيها ؟ أليس المغرب الشريك الرئيسي للاتحاد الأوروبي في مجال الهجرة ؟ وعلى الأراضي المغربية تم اعتماد الميثاق العالمي للهجرة الآمنة والمنظمة والنظامية في عام 2018.</p>
<p> وفي هذا السياق، شدد كبار المسؤولين النمساويين باستمرار على الدور الرائد الذي يضطلع به المغرب، سواء في علاقاته الثنائية أو في سياق مسؤولياته والتزاماته على المستوى متعدد الأطراف.</p>
<p> فخلال ندوة صحفية مشتركة، عقب مباحثاته مع وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة، أكد نائب الوزير الفيدرالي للشؤون الأوروبية والدولية للنمسا، بيتر لونسكي، أن بلاده تشيد بالدور المحوري الذي يضطلع به المغرب لفائدة الأمن بالمنطقة، وفي مجالات مكافحة الإرهاب والهجرة.</p>
<p> وسجل المسؤول النمساوي السامي أن بلاده "تقر بالدور المحوري الذي يضطلع به المغرب (...) في التعاون لمواجهة الهجرة العابرة للحدود".</p>
<p> كما يتجسد هذا الموقف الإيجابي للجانب النمساوي في الإعلان المشترك الصادر عقب الاجتماع الذي عقد بالرباط بين المستشار الفيدرالي النمساوي كارل نيهامر ورئيس الحكومة عزيز أخنوش.</p>
<p> وجاء في هذا الإعلان أن النمسا "تعرب عن تقديرها لجهود المغرب في مكافحة الهجرة غير الشرعية"، مضيفا أن البلدين "سيعملان على مكافحة الهجرة غير الشرعية وتهريب المهاجرين والاتجار بالبشر بهدف كبح عمليات المغادرة غير القانونية من المملكة".</p>
<p> وأوضح الإعلان المشترك أن هذه الجهود ستشمل، من بين أمور أخرى، إجراءات مشتركة ضد محفزات الهجرة غير الشرعية، وكذا تدابير ملائمة لإدارة الحدود، مشيرا إلى أن البلدين سيعززان، بشكل كبير، تعاونهما في مجال العودة الطوعية وغير الطوعية السريعة والفعالة وفي إعادة المهاجرين غير الشرعيين.</p>
<p> ونظرا لأهميته، شكل شق الهجرة موضوع ملحق للإعلان المشترك، نوه فيه الجانبان بالتقدم المشترك المحقق في مجال الهجرة والعودة، فضلا عن شتى أوجه التعاون السياسي والتقني في هذا المجال. </p>
<p> وشددت الوثيقة على أن المغرب والنمسا، العازمين على مواصلة جهودهما المشتركة، سيكثفان التعاون العملي في مجال العودة وإعادة القبول، وذلك مع التطلع إلى مواصلة تعزيز نجاعته.</p>
<p> وتحقيقا لهذه الغاية، اتفق البلدان على إحداث مجموعة عمل مشتركة رفيعة المستوى معنية بالهجرة والجريمة عبر الوطنية، سيعهد لها بترجمة نص وروح الإعلان المشترك الذي اعتمده الطرفان إلى تدابير عملية.</p>
</div></div></div><div class="field field-name-field-accroche field-type-text-long field-label-hidden"><div class="field-items"><div class="field-item even"> بفضل مناخ هادئ، مشبع بحس المسؤولية ووعي مشترك بضرورة التوصل إلى حلول فعالة ومستدامة لإشكالية الهجرة، نجح المغرب والنمسا حيث فشلت العديد من الدول.</div></div></div><div class="field field-name-field-date field-type-text field-label-hidden"><div class="field-items"><div class="field-item even">01 مارس 2023</div></div></div><div class="field field-name-field-ville field-type-text field-label-hidden"><div class="field-items"><div class="field-item even">الرباط</div></div></div><div class="field field-name-field-image field-type-image field-label-hidden"><div class="field-items"><div class="field-item even"><img typeof="foaf:Image" src="https://preprod.mapnews.ma/ar/sites/default/files/styles/corps_article_image/public/PHOTO-2023-02-28-15-40-13_0.jpg?itok=PwTFIxB3" width="450" height="266" alt="" /></div></div></div><div class="field field-name-field-categorie field-type-taxonomy-term-reference field-label-hidden"><div class="field-items"><div class="field-item even"><a href="/ar/cat%C3%A9gorie/%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D8%B3%D8%A9" typeof="skos:Concept" property="rdfs:label skos:prefLabel" datatype="">سياسة</a></div></div></div><div class="field field-name-field-article-important field-type-list-boolean field-label-hidden"><div class="field-items"><div class="field-item even">non</div></div></div><div class="field field-name-field-gratuit field-type-list-boolean field-label-above"><div class="field-label">Gratuit: </div><div class="field-items"><div class="field-item even">non</div></div></div>adminpreprod.mapnews.ma/arجنيف: المغرب أطلق مخططا غير مسبوق للتنمية الاقتصادية والاجتماعية (منظمة غير حكومية)
https://preprod.mapnews.ma/ar/actualites/%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D8%B3%D8%A9/%D8%AC%D9%86%D9%8A%D9%81-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%BA%D8%B1%D8%A8-%D8%A3%D8%B7%D9%84%D9%82-%D9%85%D8%AE%D8%B7%D8%B7%D8%A7-%D8%BA%D9%8A%D8%B1-%D9%85%D8%B3%D8%A8%D9%88%D9%82-%D9%84%D9%84%D8%AA%D9%86%D9%85%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%82%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D8%AF%D9%8A%D8%A9-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%AA%D9%85%D8%A7%D8%B9%D9%8A%D8%A9-%D9%85%D9%86%D8%B8%D9%85%D8%A9-%D8%BA%D9%8A%D8%B1-%D8%AD%D9%83%D9%88%D9%85%D9%8A%D8%A9
<div class="field field-name-body field-type-text-with-summary field-label-hidden"><div class="field-items"><div class="field-item even" property="content:encoded"><p> وقال نور الدين عوباد، رئيس المنظمة غير الحكومية المتمركزة بجنيف، اليوم الأربعاء بقصر الأمم المتحدة، في إطار أشغال الدورة 52 لمجلس حقوق الانسان، إن المملكة المغربية شرعت منذ عدة سنوات في خطة وطنية للتنمية الاقتصادية والاجتماعية تهدف إلى تكامل اجتماعي وثقافي واقتصادي وبيئي غير مسبوق، وتمخضت عنها العديد من المشاريع الكبرى.</p>
<p> وخلال الاجتماع رفيع المستوى حول الحق في التنمية، ذكر المتحدث بتقرير البنك العالمي عن الوضع الاقتصادي للمغرب في يونيو 2021، حيث خلص الى أن المغرب كان من الدول التي نجحت في تحويل أزمة فيروس كورونا إلى فرصة لإطلاق برنامج إصلاحي طموح. وأوضح أنه بعد جهوده الأولى للتخفيف من الآثار المباشرة للوباء على الأسر والمقاولات، أطلق المغرب سياسات مختلفة لتصحيح التفاوتات التي طال أمدها والتغلب على بعض العقبات الهيكلية التي حدت من أداء الاقتصاد في الماضي.</p>
<p> ولاحظ نور الدين عوباد أن برنامج الإصلاح يقوم على إنشاء صندوق استثمار استراتيجي (صندوق محمد السادس) لدعم القطاع الخاص، وإصلاح إطار الحماية الاجتماعية لتعزيز الرأسمال البشري وكذا إعادة هيكلة شبكة واسعة من المؤسسات العمومية.</p>
<p> ورحبت منظمة النهوض بالتنمية الاقتصادية والاجتماعية، ذات الوضع الاستشاري لدى المجلس الاقتصادي والاجتماعي للأمم المتحدة، بطرح المغرب لنموذج تنموي جديد يركز على التنمية البشرية والمساواة بين الجنسين، مع تنشيط جهود تشجيع ريادة الأعمال الخاصة وتعزيز القدرة التنافسية.</p>
<p> ودعت المنظمة غير الحكومية الى انخراط المجتمع الدولي في مواكبة المشروع التنموي المغربي بشكل فعال من خلال برامج التعاون والمساعدة الإنمائية.</p>
<p> وجاء تنظيم الاجتماع رفيع المستوى الذي ترأسته نائبة رئيس مجلس حقوق الانسان، مايرا مارييلا ماكدونال ألفاريز، حول الحق في التنمية، تزامنا مع تخليد الذكرى ال 35 لاعتماد هذا الحق أمميا، بمشاركة ممثلي عدد من الدول والمنظمات غير الحكومية.</p>
<p> وتم خلال اللقاء تقديم تقرير المقرر الخاص الأممي حول الحق في التنمية، سعد الفرارجي، الذي وقف على وضعية طبعتها تراجعات ملحوظة على مستوى إعمال الحق في التنمية على الصعيد الدولي، في ظل تفاقم مؤشرات الفقر واتساع الهوة التنموية.</p>
<p> </p>
<p> </p>
</div></div></div><div class="field field-name-field-accroche field-type-text-long field-label-hidden"><div class="field-items"><div class="field-item even"> أبرزت منظمة النهوض بالتنمية الاقتصادية والاجتماعية أن المغرب أطلق على مدى السنوات الأخيرة مخططا غير مسبوق للتنمية الاقتصادية والاجتماعية أفرز العديد من المشاريع الكبرى.ㅤ</div></div></div><div class="field field-name-field-date field-type-text field-label-hidden"><div class="field-items"><div class="field-item even">01 مارس 2023</div></div></div><div class="field field-name-field-ville field-type-text field-label-hidden"><div class="field-items"><div class="field-item even">جنيف</div></div></div><div class="field field-name-field-image field-type-image field-label-hidden"><div class="field-items"><div class="field-item even"><img typeof="foaf:Image" src="https://preprod.mapnews.ma/ar/sites/default/files/styles/corps_article_image/public/Nordin%20Oubad.jpg?itok=Th03QhBW" width="450" height="266" alt="" /></div></div></div><div class="field field-name-field-categorie field-type-taxonomy-term-reference field-label-hidden"><div class="field-items"><div class="field-item even"><a href="/ar/cat%C3%A9gorie/%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D8%B3%D8%A9" typeof="skos:Concept" property="rdfs:label skos:prefLabel" datatype="">سياسة</a></div></div></div><div class="field field-name-field-article-important field-type-list-boolean field-label-hidden"><div class="field-items"><div class="field-item even">non</div></div></div><div class="field field-name-field-gratuit field-type-list-boolean field-label-above"><div class="field-label">Gratuit: </div><div class="field-items"><div class="field-item even">non</div></div></div>adminpreprod.mapnews.ma/arالمفوض الأوروبي للجوار وتوسيع الاتحاد يزور المغرب من فاتح الى 3 مارس
https://preprod.mapnews.ma/ar/actualites/%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D8%B3%D8%A9/%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%81%D9%88%D8%B6-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%88%D8%B1%D9%88%D8%A8%D9%8A-%D9%84%D9%84%D8%AC%D9%88%D8%A7%D8%B1-%D9%88%D8%AA%D9%88%D8%B3%D9%8A%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AA%D8%AD%D8%A7%D8%AF-%D9%8A%D8%B2%D9%88%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%BA%D8%B1%D8%A8-%D9%85%D9%86-%D9%81%D8%A7%D8%AA%D8%AD-%D8%A7%D9%84%D9%89-3-%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%B3
<div class="field field-name-body field-type-text-with-summary field-label-hidden"><div class="field-items"><div class="field-item even" property="content:encoded"><p> وحسب اللجنة الأوروبية، فإن فارهيليي سيجري مباحثات مع وزير الشؤون الخارجية والتعاون الافريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة، حول مسار العلاقات الثنائية وآفاق تطويرها، كما سيلتقي بعدد من المسؤولين المغاربة.</p>
<p> وتندرج زيارة المسؤول الأوروبي في سياق تنزيل الاعلان السياسي المشترك، المعتمد في يونيو 2019، والذي أرسى "الشراكة الأورو-مغربية للرفاه المشترك". وهي شراكة تتمحور حول أربع فضاءات: السياسة والأمن، الاقتصاد، القيم، المعارف، وعلى محورين أفقيين (البيئة والهجرة).</p>
<p> وتأتي زيارة المفوض الأوروبي، الثانية من نوعها في أقل من عام، في إطار الاتصالات المنتظمة التي يجريها الطرفان، وعكستها الزيارة التي قام بها مؤخرا للمغرب الممثل الأعلى للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية وسياسة الأمن ونائب رئيس اللجنة الأوروبية جوزيب بوريل، في يناير 2023. وهي الزيارة التي انضافت الى زيارات سابقة قام بها 6 أعضاء آخرين من فريق المفوضين خلال عام 2022، وضمنهم رئيسة اللجنة الأوروبية، أورسولا فون دير لاين.</p>
<p> وتعكس وتيرة الزيارات التي يقوم بها المسؤولون الأوروبيون الدينامية الموصولة للعلاقة المغربية الأوروبية والحرص الذي يبديه الاتحاد الأوروبي من أجل تطوير شراكة ندية ذات طابع استراتيجي مع المملكة.</p>
<p> وتكرس هذه الزيارة مركزية الشراكة متعددة الأبعاد التي تجمع الطرفين كما تعزز الإرادة المشتركة في تكثيفها أكثر في عدة قطاعات مهيكلة، في سياق تطبعه العديد من التحديات.</p>
<p> وستساهم زيارة المغرب الذي يعتبر من قبل الاتحاد الأوروبي شريكا موثوقا، ذا مصداقية في جعل سنة 2023 مرحلة هامة لتعزيز فعالية الشراكة بين المغرب والاتحاد الأوروبي في أفق عقد الدورة 15 لمجلس الشراكة بين الطرفين.</p>
<p> وستكون بالتالي فرصة لتأكيد التزام الاتحاد الأوروبي والمغرب بمواصلة التعبئة واتخاذ التدابير الضرورية لتوطيد متانة شراكتهما وضمان استمراريتها في خدمة مصالحهما المشتركة، بروح من الثقة المتبادلة.</p>
<p> وكنموذج مرجعي لسياسة الجوار التي يعتمدها الاتحاد الأوروبي، باتت حصيلة العلاقات بين الطرفين غنية أكثر من أي وقت مضى. ويشهد على ذلك عدد المنجزات خصوصا في مجالات الشراكة الخضراء، الأولى من نوعها التي يبرمها الاتحاد مع دولة في الجوار الجنوبي، والشراكة الرقمية والطيران والصيد البحري والبحث والتجارة.</p>
<p> كما يتعلق الأمر بالتنزيل المتقدم للمخطط الاقتصادي والاستثماري في إطار الأجندة الجديدة للمتوسط، والتعاون المالي، والشراكة في النقل والتعاون الأمني والقضائي، والتعاون الثلاثي مع الدول الافريقية والمتوسطية وكذا في الاتحاد من أجل المتوسط والشراكة بين الاتحاد الأوروبي والاتحاد الافريقي.</p>
<p> </p>
</div></div></div><div class="field field-name-field-accroche field-type-text-long field-label-hidden"><div class="field-items"><div class="field-item even"> يقوم المفوض الأوروبي للجوار وتوسيع الاتحاد، أوليفير فارهيليي، بزيارة عمل للمغرب، من فاتح الى 3 مارس، في اطار تعزيز الشراكة الاستراتيجية ومتعددة الأشكال بين الرباط وبروكسيل.ㅤ</div></div></div><div class="field field-name-field-date field-type-text field-label-hidden"><div class="field-items"><div class="field-item even">01 مارس 2023</div></div></div><div class="field field-name-field-ville field-type-text field-label-hidden"><div class="field-items"><div class="field-item even">بروكسيل</div></div></div><div class="field field-name-field-image field-type-image field-label-hidden"><div class="field-items"><div class="field-item even"><img typeof="foaf:Image" src="https://preprod.mapnews.ma/ar/sites/default/files/styles/corps_article_image/public/M.Oliv%C3%A9r%20VARHELYI%2C%20Commissaire%20europ%C3%A9en%20%2814%29_preview.jpg?itok=vdV34hGo" width="450" height="266" alt="" /></div></div></div><div class="field field-name-field-categorie field-type-taxonomy-term-reference field-label-hidden"><div class="field-items"><div class="field-item even"><a href="/ar/cat%C3%A9gorie/%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D8%B3%D8%A9" typeof="skos:Concept" property="rdfs:label skos:prefLabel" datatype="">سياسة</a></div></div></div><div class="field field-name-field-article-important field-type-list-boolean field-label-hidden"><div class="field-items"><div class="field-item even">non</div></div></div><div class="field field-name-field-gratuit field-type-list-boolean field-label-above"><div class="field-label">Gratuit: </div><div class="field-items"><div class="field-item even">oui</div></div></div>adminpreprod.mapnews.ma/arالدورة 17 للجمعية العامة لبرلمان البحر الأبيض المتوسط .. دول الجنوب ترشح السيد النعم ميارة لرئاسة هذه المنظمة البرلمانية الدولية
https://preprod.mapnews.ma/ar/actualites/%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D8%B3%D8%A9/%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D8%B1%D8%A9-17-%D9%84%D9%84%D8%AC%D9%85%D8%B9%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%85%D8%A9-%D9%84%D8%A8%D8%B1%D9%84%D9%85%D8%A7%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%AD%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%A8%D9%8A%D8%B6-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D9%88%D8%B3%D8%B7-%D8%AF%D9%88%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%86%D9%88%D8%A8-%D8%AA%D8%B1%D8%B4%D8%AD-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%8A%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B9%D9%85
<div class="field field-name-body field-type-text-with-summary field-label-hidden"><div class="field-items"><div class="field-item even" property="content:encoded"><p> وتم اختيار السيد النعم ميارة لتولي هذا المنصب على هامش أشغال الدورة العامة السابعة عشرة للجمعية العامة لبرلمان البحر الأبيض المتوسط التي افتتحت أشغالها اليوم الأربعاء بمقر مجلس المستشارين بالرباط وتمتد على مدى يومين. </p>
<p> وستجرى عملية التصويت لاختيار الرئيس الجديد لبرلمان البحر الأبيض المتوسط غدا الخميس. </p>
<p>وتناقش الدورة 17 للجمعية العامة لبرلمان البحر الأبيض المتوسط التي تنعقد في سياق إقليمي مضطرب وتحديات متعددة الأبعاد تواجه المنطقة، مواضيع وقضايا ذات راهنية، من خلال التوصيات والقرارات المعدة في إطار اللجن الدائمة المتخصصة بالبرلمان.</p>
<p>ومن ضمن القضايا التي سيتم تدارسها، تلك المتعلقة بالهجرة والأمن والإرهاب والجريمة المنظمة والاتجار بالبشر، والتطورات الجيوسياسية والأمنية في المنطقة، والأزمة المالية والاقتصادية، والذكاء الاصطناعي والنجاعة الطاقية والأمن المائي وحماية البيئة البحرية.</p>
<p> </p>
</div></div></div><div class="field field-name-field-accroche field-type-text-long field-label-hidden"><div class="field-items"><div class="field-item even"> رشحت دول الجنوب الممثلة ببرلمان البحر الابيض المتوسط، رئيس مجلس المستشارين السيد النعم ميارة، لرئاسة هذه المنظمة البرلمانية الدولية للفترة 2023-2024، خلفا للسيد بيدرو روك (البرتغال).</div></div></div><div class="field field-name-field-date field-type-text field-label-hidden"><div class="field-items"><div class="field-item even">01 مارس 2023</div></div></div><div class="field field-name-field-ville field-type-text field-label-hidden"><div class="field-items"><div class="field-item even">الرباط</div></div></div><div class="field field-name-field-image field-type-image field-label-hidden"><div class="field-items"><div class="field-item even"><img typeof="foaf:Image" src="https://preprod.mapnews.ma/ar/sites/default/files/styles/corps_article_image/public/miyara_12.jpg?itok=8equzoG6" width="450" height="268" alt="" /></div></div></div><div class="field field-name-field-categorie field-type-taxonomy-term-reference field-label-hidden"><div class="field-items"><div class="field-item even"><a href="/ar/cat%C3%A9gorie/%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D8%B3%D8%A9" typeof="skos:Concept" property="rdfs:label skos:prefLabel" datatype="">سياسة</a></div></div></div><div class="field field-name-field-article-important field-type-list-boolean field-label-hidden"><div class="field-items"><div class="field-item even">non</div></div></div><div class="field field-name-field-gratuit field-type-list-boolean field-label-above"><div class="field-label">Gratuit: </div><div class="field-items"><div class="field-item even">oui</div></div></div>adminpreprod.mapnews.ma/arالنمسا تشيد بدور المغرب المحوري لفائدة الأمن بالمنطقة (نائب الوزير الفيدرالي النمساوي)
https://preprod.mapnews.ma/ar/actualites/%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D8%B3%D8%A9/%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%85%D8%B3%D8%A7-%D8%AA%D8%B4%D9%8A%D8%AF-%D8%A8%D8%AF%D9%88%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%BA%D8%B1%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AD%D9%88%D8%B1%D9%8A-%D9%84%D9%81%D8%A7%D8%A6%D8%AF%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%85%D9%86-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%86%D8%B7%D9%82%D8%A9-%D9%86%D8%A7%D8%A6%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D9%88%D8%B2%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%81%D9%8A%D8%AF%D8%B1%D8%A7%D9%84%D9%8A
<div class="field field-name-body field-type-text-with-summary field-label-hidden"><div class="field-items"><div class="field-item even" property="content:encoded"><p> وأوضح لونسكي خلال ندوة صحفية عقب مباحثاته مع وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة، أن "النمسا تقر بالدور المحوري الذي يضطلع به المغرب لفائدة الأمن بالمنطقة، وتشيد بالتزام المملكة بتحقيق الاستقرار في منطقة الساحل وليبيا، وكذا في مجالات مثل مكافحة الإرهاب والتعاون لمواجهة الهجرة العابرة للحدود".</p>
<p> وأضاف أن "الهجرة غير الشرعية تشكل موضوعا ذا أولوية بالنسبة للنمسا التي تقدر كثيرا دعم المغرب وتعاونه في هذا المجال".</p>
<p> وأشار المسؤول النمساوي إلى أن بلاده تنوه بالشراكة الوثيقة والاستراتيجية القائمة بين المغرب والاتحاد الأوروبي، إذ تعد المملكة الشريك الأول للاتحاد الذي يعتبر بدوره المستثمر الأول في المغرب.</p>
<p> ويوجد بيتر لونسكي ضمن وفد يقوده المستشار الفيدرالي النمساوي، كارل نيهامر، بقوم بزيارة للمغرب تعتبر مهمة جدا ونقلة نوعية في العلاقات بين البلدين.</p>
<p> وأشار لوننسكي في هذا الصدد إلى أن هذه الزيارة واللقاءات رفيعة المستوى بين حكومتي البلدين هي جزء من العلاقات الوطيدة التي تربط المغرب والنمسا منذ فترة طويلة.</p>
<p> وأبرز أن الوفد الكبير المرافق للمستشار الفيدرالي يبرز الاهتمام الكبير الذي توليه النمسا للعلاقات مع المملكة، سيما في المجال الاقتصادي.</p>
<p> وتابع أنه "على المستوى الثنائي، نرى أن هناك إمكانات هائلة في علاقاتنا التجارية".</p>
<p> وفي ما يتعلق بقضية الصحراء المغربية، شدد نائب الوزير الفيدرالي النمساوي على أن بلاده تعتبر مخطط الحكم الذاتي الذي تقدم به المغرب أساسا لحل جدي وذي مصداقية لهذا النزاع المفتعل.</p>
</div></div></div><div class="field field-name-field-accroche field-type-text-long field-label-hidden"><div class="field-items"><div class="field-item even"> قال نائب الوزير الفيدرالي للشؤون الأوروبية والدولية للنمسا، بيتر لونسكي، اليوم الثلاثاء بالرباط، إن بلاده تشيد بالدور المحوري الذي يضطلع به المغرب لفائدة الأمن بالمنطقة، وفي مجالات مكافحة الإرهاب والهجرة.ㅤ</div></div></div><div class="field field-name-field-date field-type-text field-label-hidden"><div class="field-items"><div class="field-item even">28 فبراير 2023</div></div></div><div class="field field-name-field-ville field-type-text field-label-hidden"><div class="field-items"><div class="field-item even">الرباط</div></div></div><div class="field field-name-field-image field-type-image field-label-hidden"><div class="field-items"><div class="field-item even"><img typeof="foaf:Image" src="https://preprod.mapnews.ma/ar/sites/default/files/styles/corps_article_image/public/DSC_9827_preview.jpg?itok=861x_-3O" width="450" height="266" alt="" /></div></div></div><div class="field field-name-field-categorie field-type-taxonomy-term-reference field-label-hidden"><div class="field-items"><div class="field-item even"><a href="/ar/cat%C3%A9gorie/%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D8%B3%D8%A9" typeof="skos:Concept" property="rdfs:label skos:prefLabel" datatype="">سياسة</a></div></div></div><div class="field field-name-field-article-important field-type-list-boolean field-label-hidden"><div class="field-items"><div class="field-item even">non</div></div></div><div class="field field-name-field-gratuit field-type-list-boolean field-label-above"><div class="field-label">Gratuit: </div><div class="field-items"><div class="field-item even">oui</div></div></div>adminpreprod.mapnews.ma/arالمغرب ليس طرفا في النزاع المسلح بين روسيا وأوكرانيا (ناصر بوريطة)
https://preprod.mapnews.ma/ar/actualites/%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D8%B3%D8%A9/%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%BA%D8%B1%D8%A8-%D9%84%D9%8A%D8%B3-%D8%B7%D8%B1%D9%81%D8%A7-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B2%D8%A7%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B3%D9%84%D8%AD-%D8%A8%D9%8A%D9%86-%D8%B1%D9%88%D8%B3%D9%8A%D8%A7-%D9%88%D8%A3%D9%88%D9%83%D8%B1%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7-%D9%86%D8%A7%D8%B5%D8%B1-%D8%A8%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%B7%D8%A9
<div class="field field-name-body field-type-text-with-summary field-label-hidden"><div class="field-items"><div class="field-item even" property="content:encoded"><p> وأوضح بوريطة في ندوة صحفية مشتركة مع نائب الوزير النمساوي الفيدرالي للشؤون الخارجية الأوروبية والدولية، بيتر لونسكي، عقب مباحثاتهما، اليوم الثلاثاء بالرباط، أن المغرب، باعتباره عضوا في المجموعة الدولية، يتعامل مع هذا النزاع كقضية تؤثر على السلم والامن الدوليين ولها آثار مهمة من الناحية الاقتصادية والاجتماعية.</p>
<p> وشدد الوزير على أن موقف المغرب من النزاع الروسي - الأوكراني يقوم على مبادئ الحفاظ على سيادة الدول وعدم المس بالوحدة الترابية للدول الأعضاء في الأمم المتحدة، والتشبث بحل النزاعات بالطرق السلمية، ودعم سياسة جوار بناءة، واحترام مبادئ القانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة.</p>
<p> ومن هذا المنطلق، يقول الوزير، "في كل مرة يكون هناك تصويت داخل الأمم المتحدة ووكالاتها المتخصصة، كان المغرب دائما يغيب عن التصويت باستثناء عندما يكون القرار يهم مبادئ ميثاق الأمم المتحدة ومبادئ القانون الدولي، ومن منطلق المبادئ الأربعة التي يدافع عليها ".</p>
<p> وأضاف أن المغرب "دائما ما يصوت بالإيجاب عن هذه القرارات بحكم أنها قرارات مرتبطة بالحفاظ على الوحدة الترابية للدول واعتماد الطرق السلمية لتسوية النزاعات، وتتطابق مع الشرعية الدولية ومع قرارات الأمم المتحدة".</p>
<p> وجدد التأكيد على أن المغرب يعبر بشكل واضح عن موقفه من خلال تصويت إيجابي عندما يتعلق الأمر بمبادئ القانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة، وهذا ما حصل مؤخرا عندما صوت المغرب على قرار ينسجم مع مرجعيته والتي هي ميثاق الأمم المتحدة ومبادئ القانون الدولي والشرعية الدولية.</p>
</div></div></div><div class="field field-name-field-accroche field-type-text-long field-label-hidden"><div class="field-items"><div class="field-item even"> أكد وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة، أن المغرب ليس طرفا في النزاع المسلح بين روسيا وأوكرانيا، "ولا ولم يساهم بأي شكل من الأشكال في هذا النزاع".ㅤ</div></div></div><div class="field field-name-field-date field-type-text field-label-hidden"><div class="field-items"><div class="field-item even">28 فبراير 2023</div></div></div><div class="field field-name-field-ville field-type-text field-label-hidden"><div class="field-items"><div class="field-item even">الرباط</div></div></div><div class="field field-name-field-image field-type-image field-label-hidden"><div class="field-items"><div class="field-item even"><img typeof="foaf:Image" src="https://preprod.mapnews.ma/ar/sites/default/files/styles/corps_article_image/public/DSC_9877_preview.jpg?itok=cYPK2tE9" width="450" height="266" alt="" /></div></div></div><div class="field field-name-field-categorie field-type-taxonomy-term-reference field-label-hidden"><div class="field-items"><div class="field-item even"><a href="/ar/cat%C3%A9gorie/%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D8%B3%D8%A9" typeof="skos:Concept" property="rdfs:label skos:prefLabel" datatype="">سياسة</a></div></div></div><div class="field field-name-field-article-important field-type-list-boolean field-label-hidden"><div class="field-items"><div class="field-item even">non</div></div></div><div class="field field-name-field-gratuit field-type-list-boolean field-label-above"><div class="field-label">Gratuit: </div><div class="field-items"><div class="field-item even">oui</div></div></div>adminpreprod.mapnews.ma/arإحداث الهيئة العليا للصحة سيساهم في نسج مقاربة جديدة لحكامة القطاع الصحي بالمملكة (لجنة برلمانية)
https://preprod.mapnews.ma/ar/actualites/%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D8%B3%D8%A9/%D8%A5%D8%AD%D8%AF%D8%A7%D8%AB-%D8%A7%D9%84%D9%87%D9%8A%D8%A6%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%84%D9%8A%D8%A7-%D9%84%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9-%D8%B3%D9%8A%D8%B3%D8%A7%D9%87%D9%85-%D9%81%D9%8A-%D9%86%D8%B3%D8%AC-%D9%85%D9%82%D8%A7%D8%B1%D8%A8%D8%A9-%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF%D8%A9-%D9%84%D8%AD%D9%83%D8%A7%D9%85%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D9%8A-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%85%D9%84%D9%83%D8%A9
<div class="field field-name-body field-type-text-with-summary field-label-hidden"><div class="field-items"><div class="field-item even" property="content:encoded"><p>وأشاد جل أعضاء اللجنة، خلال جلسة خصصت لدراسة مشروع القانون رقم 07.22 المتعلق بإحداث الهيئة العليا للصحة، بحضور وزير الصحة والحماية الاجتماعية، خالد آيت الطالب، بمضامين هذا النص، معتبرين أن من شأنه ضمان استمرارية عمل الدولة في المجال الصحي بما يتجاوز الزمن السياسي للحكومات، وتوحيد السياسات الصحية، وكذا تفادي تداخل الاختصاصات وتدارك قلة الموارد البشرية.</p>
<p>واعتبروا أن إحداث الهيئة يعتبر "ثورة حقيقة" بالنظر لما تشكله من قوة اقتراحية في مجال الصحة، داعين إلى تعزيز حكامتها بما يتلاءم مع استشراف نظام صحي متين قائم على المقاربة الوقائية وتحسين ظروف الممارسة الطبية والاهتمام بالتكوين والتكوين المستمر في المجال الصحي، وتشجيع البحث العلمي.</p>
<p>في المقابل، شدد أعضاء في اللجنة على ضرورة استخلاص الدروس والعبر من التجارب الأجنبية المماثلة والسابقة في مجال تدبير القطاع الصحي، والاقتباس من الممارسات الفضلى والنوعية ضمن هذه التجارب وملاءمتها مع الواقع المعاش بالمملكة، وكذا أخذ سلبيات هذه التجارب بعين الاعتبار، لاسيما فيما يتعلق بضمان التوازن المالي والالتقائية والتنسيق على المستوى الجهوي.</p>
<p>ودعوا الحكومة إلى الحرص على تشكيل هذه الهيئة من ذوي الاختصاص واعتماد كفاءات قادرة على القيام بالمهام المنوطة بها على أكمل وجه، وتمكينها من بلورة مختلف المعايير ذات الصلة بصحة المواطن، والإشراف على الأزمات الصحية المحتملة وتفادي الصعوبات والإكراهات التي عاشتها المملكة مؤخرا، معربين عن أملهم في أن تضطلع الهيئة بمهام تقريرية إلى جانب مهامها الاستشارية بما يمكنها من تتبع الشأن الصحي بكل تفاصيله.</p>
<p>كما دعوا إلى مد الهيئة بالوسائل اللوجستيكية والموارد البشرية الكافية للقيام بدورها على أكمل وجه، وضمان استقلاليتها التامة من أجل تحقيق النجاعة والمصداقية في عملها، والمساهمة بالتالي في طي صفحة الاختلالات التي تشوب القطاع الصحي بالمملكة.</p>
<p>وفي معرض تفاعله مع مداخلات أعضاء اللجنة، أكد السيد آيت الطالب أن إحداث الهيئة العليا للصحة يأتي استجابة للإكراهات التي تعيشها المنظومة الصحية رغم المجهودات التي قامت بها الحكومات المتتالية، مشددا على أن الصحة تدخل ضمن مكونات الأمن القومي للبلاد.</p>
<p>وشدد على ضرورة مسايرة التطور التكنولوجي والرقمي الذي يعرفه قطاع الصحة والصناعات الدوائية على المستوى العالمي والتحديات التي يفرضها، وذلك من خلال وضع استراتيجيات بعيدة المدى، موضحا أن الهيئة العليا للصحة تعتبر الوسيلة المناسبة لضمان استمرارية إجراءات الدولة على المديين المتوسط والبعيد، والاستجابة لكافة القضايا والأسئلة المطروحة، الآنية والمستقبلية.</p>
<p>من جهة أخرى، قال الوزير إن الهيئة العليا للصحة ستكون مؤسسة استراتيجية تضطلع بمهام أكبر وأكثر شمولا من مهام الوزارة الوصية على القطاع، من خلال وضع برامج عرضية وبلورة استراتيجيات للحد من المخاطر الصحية، داعيا إلى إنجاح هذه التجربة من أجل ترسيخ دورها كقوة اقتراحية قادرة على المساهمة في تحقيق استقرار وإقلاع السياسة الصحية بالمملكة.</p>
</div></div></div><div class="field field-name-field-accroche field-type-text-long field-label-hidden"><div class="field-items"><div class="field-item even">أكد أعضاء في لجنة القطاعات الاجتماعية بمجلس النواب، اليوم الثلاثاء، أن مشروع إحداث الهيئة العليا للصحة، سيساهم في نسج مقاربة جديدة لحكامة القطاع الصحي وترسيخ السيادة الصحية بالمملكة.
</div></div></div><div class="field field-name-field-date field-type-text field-label-hidden"><div class="field-items"><div class="field-item even">28 فبراير 2023</div></div></div><div class="field field-name-field-ville field-type-text field-label-hidden"><div class="field-items"><div class="field-item even">الرباط</div></div></div><div class="field field-name-field-image field-type-image field-label-hidden"><div class="field-items"><div class="field-item even"><img typeof="foaf:Image" src="https://preprod.mapnews.ma/ar/sites/default/files/styles/corps_article_image/public/parlement-2-1-1_0.jpg?itok=uptNyL2Q" width="450" height="268" alt="" /></div></div></div><div class="field field-name-field-categorie field-type-taxonomy-term-reference field-label-hidden"><div class="field-items"><div class="field-item even"><a href="/ar/cat%C3%A9gorie/%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D8%B3%D8%A9" typeof="skos:Concept" property="rdfs:label skos:prefLabel" datatype="">سياسة</a></div></div></div><div class="field field-name-field-article-important field-type-list-boolean field-label-hidden"><div class="field-items"><div class="field-item even">non</div></div></div><div class="field field-name-field-gratuit field-type-list-boolean field-label-above"><div class="field-label">Gratuit: </div><div class="field-items"><div class="field-item even">oui</div></div></div>adminpreprod.mapnews.ma/arالسيد بوريطة يبرز الدينامية التي يشهدها ملف الصحراء المغربية، سيما في أوروبا
https://preprod.mapnews.ma/ar/actualites/%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D8%B3%D8%A9/%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%8A%D8%AF-%D8%A8%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%B7%D8%A9-%D9%8A%D8%A8%D8%B1%D8%B2-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%8A%D9%86%D8%A7%D9%85%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%8A-%D9%8A%D8%B4%D9%87%D8%AF%D9%87%D8%A7-%D9%85%D9%84%D9%81-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%B1%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%BA%D8%B1%D8%A8%D9%8A%D8%A9%D8%8C-%D8%B3%D9%8A%D9%85%D8%A7-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D9%88%D8%B1%D9%88%D8%A8%D8%A7
<div class="field field-name-body field-type-text-with-summary field-label-hidden"><div class="field-items"><div class="field-item even" property="content:encoded"><p> وذكر بوريطة الذي كان يتحدث خلال ندوة صحفية عقب مباحثاته مع نائب الوزير الفيدرالي النمساوي للشؤون الأوروبية والدولية، بيتر لونسكي، بالمواقف الإيجابية التي عبرت عنها، على الخصوص، إسبانيا وألمانيا وهولندا وبلجيكا واللوكسمبورغ، وهنغاريا وسلوفاكيا وقبرص، لصالح مخطط الحكم الذاتي المغربي كأساس لحل جدي وذي مصداقية لهذا الملف، موضحا أن بلدانا أخرى ستحذو هذا الحذو في المستقبل.</p>
<p> كما ذكر بوريطة بالاعتراف الأمريكي بمغربية الصحراء وافتتاح القنصليات في الأقاليم الجنوبية، وهو ما يشكل "رسالة" موجهة إلى البلدان المعنية، بسبب قربها، بالنزاع، ولا سيما الأوروبية منها.</p>
<p> وبعد كل هذه المواقف الإيجابية، عبرت النمسا عن موقفها، اليوم الثلاثاء، من قضية الصحراء المغربية، إذ ترى في الحكم الذاتي قاعدة لحل جدي وذي مصداقية.</p>
<p> وشدد بوريطة، الذي سبق ودعا الدول الأوروبية منذ أكثر من سنة "للخروج من منطقة الراحة" لإيجاد حل للنزاع المفتعل حول الصحراء المغربية، على ضرورة التوصل لهذا الحل وعدم الاكتفاء بدعم مسلسل قد يدوم بسبب غياب الإرادة لدى الأطراف الأخرى.</p>
<p> وقال الوزير إن السيد لونسكي قدم إلى المملكة ضمن وفد بلاده، بقيادة المستشار الفيدرالي كارل نيهامر، الذي يزور المغرب، مبرزا أن هذه الزيارة مهمة للغاية وتعتبر قفزة نوعية في العلاقات بين المغرب والنمسا.</p>
<p> وأوضح أيضا أن هذه الزيارة تعكس رؤية صاحب الجلالة الملك محمد السادس لفائدة تنويع شراكات المملكة داخل أوروبا وانفتاحها على الدول الأوروبية الأخرى التي تبعد جغرافيا عن المملكة.</p>
<p> وأبرز بوريطة، أن العلاقات التاريخية والمتجذرة بين المغرب والنمسا ترتكز على مقاربة شاملة وحوار استراتيجي وقطاعي مكثف في المجال الاقتصادي والاجتماعي، مشيرا، في هذا الصدد، إلى التعاون المغربي النمساوي في المجالين الثقافي والبرلماني.</p>
</div></div></div><div class="field field-name-field-accroche field-type-text-long field-label-hidden"><div class="field-items"><div class="field-item even"> أبرز وزير الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة، اليوم الثلاثاء بالرباط، الدينامية التي يشهدها ملف الصحراء المغربية الذي "لا يمكن بلوة حله إلا في إطار الأمم المتحدة وعلى أساس مخطط الحكم الذاتي المغربي".</div></div></div><div class="field field-name-field-date field-type-text field-label-hidden"><div class="field-items"><div class="field-item even">28 فبراير 2023</div></div></div><div class="field field-name-field-ville field-type-text field-label-hidden"><div class="field-items"><div class="field-item even">الرباط</div></div></div><div class="field field-name-field-image field-type-image field-label-hidden"><div class="field-items"><div class="field-item even"><img typeof="foaf:Image" src="https://preprod.mapnews.ma/ar/sites/default/files/styles/corps_article_image/public/DSC_9919_preview.jpg?itok=5Y2ckHOx" width="450" height="266" alt="" /></div></div></div><div class="field field-name-field-categorie field-type-taxonomy-term-reference field-label-hidden"><div class="field-items"><div class="field-item even"><a href="/ar/cat%C3%A9gorie/%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D8%B3%D8%A9" typeof="skos:Concept" property="rdfs:label skos:prefLabel" datatype="">سياسة</a></div></div></div><div class="field field-name-field-article-important field-type-list-boolean field-label-hidden"><div class="field-items"><div class="field-item even">non</div></div></div><div class="field field-name-field-gratuit field-type-list-boolean field-label-above"><div class="field-label">Gratuit: </div><div class="field-items"><div class="field-item even">oui</div></div></div>adminpreprod.mapnews.ma/ar